المشاركات

صورة

حبة قمح: بقلم جورج عازار

إرسال تعليق

نعم يا اختاه. انا محمد: بقلم علي البدر

إرسال تعليق

بيوت من ورق: بقلم سعيدة حميد

إرسال تعليق

همسة ليل صارخة: بقلم فراس العباس

إرسال تعليق

بين القلب والروح: بقلم راتب كوبايا

إرسال تعليق

غناء للفرح: بقلم مريم مهدي تمسماني

إرسال تعليق

على هذه الأرض: بقلم فؤاد دنون

إرسال تعليق

طفلة الأيام: بقلم محمود علي

إرسال تعليق
صورة

نسيم الهنا: بقلم سمير موسى الغزالي

إرسال تعليق
صورة

سوق العبيد: بقلم: بقلم بشرى طالبي

إرسال تعليق

رسمت عالمي: بقلم سنية العوادي

إرسال تعليق
صورة

هي الحياة: بقلم سامر الشيخ طه

إرسال تعليق

سيدة النساء: بقلم فاطمة بوجمعة

إرسال تعليق
صورة

هذا هو شكلي: بقلم أنور مغنية

إرسال تعليق

خطيئة مدينة: بقلم علياء غربال

إرسال تعليق

رسالة الى اصنام الفضاء الأزرق: بقلم فراس العباس

إرسال تعليق

فرح: بقلم كاظم محمد عباس

إرسال تعليق

عناد: بقلم مريم رمّال

إرسال تعليق

أما الفراق: بقلم أنور مغنية

إرسال تعليق

لعنة الاحد: بقلم فاطمة موسى وجى

إرسال تعليق

وكنا وكنا: بقلم عبد الكريم عثمان أبو نشأت

إرسال تعليق

لقاء على مقعد خشبي: بقلم حسن المزوني

إرسال تعليق
صورة

ما بين الماضي والحاضر: بقلم سامر الشيخ طه

إرسال تعليق

من وحي رواية البسروكياتا: بقلم علي البدر

إرسال تعليق

الشهداء: بقلم عباس كاطع حسون

إرسال تعليق

وجع: بقلم كاظم محمد عباس

إرسال تعليق

قطار الأماني: بقلم بشرى طالبي

إرسال تعليق
صورة

من يشتري الجثث: بقلم سامية خليفة

إرسال تعليق

أمل وألم: بقلم مريم رمال

إرسال تعليق
صورة

يا دار خلي: بقلم انور مغنية

إرسال تعليق
صورة

فقد الحبيب: بقلم عباس قاطع حسون

إرسال تعليق
صورة

هايكو منوع: بقلم معشوق ابو شهاب

إرسال تعليق
صورة

تردد: بقلم سمية جمعة

إرسال تعليق
صورة

خليك عا غصني ارتكي: بقلم مهدي خليل البزال

إرسال تعليق
صورة

أرواح عابرة: بقلم مهدي خليل البزال

إرسال تعليق
صورة

أستودع الركبان: بقلم أنور مغنية

إرسال تعليق
صورة

الموت يعانق المدينة: بقلم محمد شداد

إرسال تعليق
صورة

الكأس المكسور: بقلم مها حيدر

إرسال تعليق
صورة

على باب الرجاء: بقلم يعرب قحطان الزبيدي

إرسال تعليق
صورة

لهفة غدر: بقلم أيمن دراوشة

إرسال تعليق
صورة

لن تنجب العناقيد: بقلم نداء طالب

إرسال تعليق

مَن مُبلغ الخلان: بقلم أنور مغنية

إرسال تعليق

لحن العبور: بقلم علي علي

إرسال تعليق